Welcome!

Google

This website is advertisement FREE, to make sure, that we can show the truth about the Jamahiria! Please DONATE, and support our project!

Bookmark and Share

29.06.2013

اهلا بيكم ويوم جديد
السبت 20 من شعبان 1434 هــ 29 يونيو 2013 م
مصر:القاهرة
تظاهرات 30 حزيران ... أوراق اللعبة والضحايا   

اهلا بيكم ويوم جديد
السبت 20 من شعبان 1434 هــ 29 يونيو 2013 م
مصر:القاهرة
تظاهرات 30 حزيران ... أوراق اللعبة والضحايا
364 يوماً مرت على حكم جماعة «الإخوان المسلمين» مصر برئاسة محمد مرسي، الذي راهنت عليه قوى الإسلام السياسي وانجذبت إليه قوى المعارضة -سواء كانت حزبية أو شبابية- مغلوبة على أمرها، بعد أن شاركه أحمد شفيق جولة الإعادة في الانتخابات الرئاسية.
ولذلك، فإن قسماً كبيراً من الأصوات التي حازها الرئيس مرسي أتته صاغرة، لعدم وجود بديل سياسي مقنع أو أفضل، بعدما خرج مرشحو الثورة ومن كان لهم رصيد شعبي قديم من الجولة الأولى. غير أن مرسي سعى منذ أيامه الأولى إلى إعادة تفصيل المشهد السياسي على مقاس طموحات جماعته السياسية، عبر إقصاء معارضيه وتشويههم أحياناً، ناهيك عن تعيين هيئة استشارية ديكورية أفرغها من مضمونها قبل أن يزيحها بعيداً من شرفة قصره الوثير، حين اختلفت معه حول الإعلان الدستوري الصادر في 30 حزيران (يونيو) 2012.
تجلت معضلة الرئيس في عامه الأول حين سخّر سلطاته وصلاحياته الرئاسية للهيمنة المطلقة على مفاصل الدولة حتى أصغر شأن فيها، فتم تسكين رجالات العشيرة وأهل الثقة في المواقع القيادية، واحتلوا جزءاً كبيراً من التشكيلة الحكومية الأولى والثانية بقيادة رجل مصر الضعيف هشام قنديل، وكان بارزاً هنا تعيين محافظ الأقصر (المدينة السياحية) من بين قيادات حزب «البناء والتنمية»، الذراع السياسية لـ «الجماعة الإسلامية». صحيح أن المحافظ ليس موضع شبهة أو محل تشكيك، سواء في نزاهته أو مهنيته، إلا أن «الجماعة الإسلامية» التي ينتمي إليها مازالت صورتها النمطية سلبية في الوعي الجمعي المحلي والعالمي في إطار تسديد الفواتير الانتخابية.
والأرجح أن جماعة «الإخوان» التي تمسك بمفاصل الدولة وعصبها الحساس فشلت في إدارة المشهد حين تعجلت الثمرة وتعاملت بحذر وتوتر مع ملفات المرحلة الانتقالية، رغم حساسيتها وتعقدها، وبدا ذلك في الصدام مع المؤسسة القضائية والأجهزة الإعلامية واتهامها بالفساد ومحاولات العبث بمكتسبات الثورة. لكن الحق أن المعارضة المصرية التي تبدو مفككة وتفتقر إلى وحدة الرؤية والهدف، لعبت دوراً في تغيير طباع الجماعة ورئيسها، وعززت قبضتها على مؤسسات الدولة، حين تفتت في مواجهة أخطاء النظام وكوارثه أولاً، ثم الوقوف بالمرصاد لكل المشاريع التي طرحها النظام، سواء كانت تتعلق بالإصلاح السياسي أو الاقتصادي وحتى المجتمعي، سواء من طريق القضاء أو عبر الإعلام الفضائي والآليات التكنولوجية الحديثة، لا لشيء وإنما كي لا تحسب لمصلحته وجماعته.
وواقع الأمر أن الاندفاع الجارف نحو 30 حزيران (يونيو) رسخه الانقسام المجتمعي الذي صنعه نظام الرئيس مرسي ومعارضوه معاً، حين غلبوا البنية الفوقية التي تتعلق بالأيديولوجيا ونسق القيم والأفكار على البنية التحتية التي ترتبط بالآثار الاقتصادية والاجتماعية المباشرة، ويتصل بذلك التصريحات الرسمية الخشنة التي يطلقها الطرفان طول الوقت، وآخرها تلميحات رئيس الدولة في خطابه مساء الأربعاء الماضي، وإلقاؤه باللوم على المعارضة وبعض وسائل الإعلام الخاصة والقضاء ورجال أعمال ذكر أسماءهم صراحة.
ولذلك، فإن العبث مازال يطاول البلاد، التي باتت معرضة لأكبر عملية تحرش في تاريخها المعاصر من فلول ومغرضين لا يدركون قيمة ولا معنى للدولة، ولكنهم يعرفون ما يريدون، ومن معارضة يبدو أنها تكافح لعرقلة مسار ديموقراطي، وكذلك نظام سياسي يبذل الغالي والنفيس حفاظاً على صدارة المهد من دون الأخذ في الاعتبار المصالح العليا للبلاد.
وعلى رغم أنه كان متوقعاً أن تنهي كلمة الرئيس مرسي حال التوتر في الداخل والتأسيس لتفاهمات جديدة بين النظام ومعارضيه، وكذلك معالجات التشوهات التي ألمت بالصورة المصرية في الذهنية الدولية، إلا أن أزمة الداخل ظلت تراوح مكانها، كما ظل الحذر والترقب هو العنوان الأبرز في العلاقة مع الخارج.
تأسيساً على ما سبق، فإن الجمود سيبقى سيد الموقف، والقراءة المحايدة والرصد الأمين لأوجاع هذا البلد، تكشف أن مصر سارت في الشهور القليلة الماضية في طريق متعرج لم تحدد ملامحه بوضوح، فسياسة الرئيس محمد مرسي إما أنها أحياناً تجافي الواقع، وإما أنها ارتطمت في أحيان كثيرة بمعارضة لا تطيق الآخر، بل تشكك في كل ما يتعارض وأيديولوجيتها.
لذلك ستبقى أوراق اللعبة في مصر بيد نظام الحكم الذي يبدو أنه لم يفهم مغزى رسالة مؤسس جماعة «الإخوان المسلمين» حسن البنا التي جاء فيها «إن الطريق قد تكون طويلة، لكن ليس هناك غيرها، فمن أراد منكم أن يستعجل ثمرة قبل نضجها، أو يقطف ثمرة قبل أوانها، فمن الخير له أن ينصرف عن هذه الدعوة إلى غيرها من الدعوات». وتلك الأوراق هي أيضاً في يد معارضة بعضها حسن النية تجاه مصر، ومعظمها إما يخاصم وتوجهاته المنطق والواقع، أو يسعى إلى عرقلة مسيرة الثورة وتقويض مؤسسات الدولة لاستعادة ملامح النظام القديم. وبين هؤلاء «المتجردين» وأولئك «المتمردين»، تقف غالبية المصريين ضحايا لا حول لهم ولا قوة.
ادارة الجروب
خالد الديب

"Operation Trojan Horse"


Statement by U.S. Secretary of State Hillary Clinton on the Occasion of Libyan National Day  (September 2010)

On behalf of President Obama and the people of the United States, I congratulate the people of Libya as you mark your National Day on September 1.  


Statement by Secretary Clinton: Libya's National Day

Office of the Secretary of State

On behalf of President Obama and the people of the United States, I congratulate the people of Libya as you mark your National Day on September 1.

Our governments have not always agreed on every issue, but our people share the dream of a safer world, a better life, and a brighter future for our children. The United States is committed to working with Libya to achieve these common goals. Although we have only recently reestablished relations between our countries, I hope these new bonds will endure well into the future. We look forward to strengthening the partnership between our governments even as we work through difficult issues, and we seek always to strengthen the friendship between our peoples.

On this occasion, we honor your history and culture, and I offer the people of Libya our warmest wishes for a happy holiday and a peaceful and prosperous year to come.


>>> Read More About "Trojan Horse" Relations betw. USA and Libya (2006 Statement) <<<

Image description

Timothy Bancroft-Hinchey
Pravda.Ru
Predictably, Turkey has reacted to the destruction of one of its aircraft with stupidity and cowardice and predictably, the western leaders have jumped at the chance to up the stakes in an internal conflict in Syria which they are aiding and abetting by providing terrorists with weaponry. Through Turkey.....

>>> Read More <<<

 

Aljamahiria.org / صحيفة الجماهير / 2012-07-04



- U.S. forces besiege Syria on the eve of the invasion

(May/June 2012 by RT)


A former official from within the ranks of the Federal Bureau of Investigation is reporting that US and NATO forces have landed outside of Syria and are training militants to overthrow the regime of President Bashar al-Assad.

Whistleblower Sibel Edmonds, formerly a translator with the FBI, wrote over the weekend that American soldiers are among the NATO troops that have mysteriously and suddenly landed on the Jordanian and Syrian border. According to her, several sources internationally have confirmed the news, although the US media has been instructed to temporarily censor itself from reporting the news.


Additionally, Edmonds says that American and NATO forces are training Turkish troops as well, to possibly launch a strike from the north of Syria.


Edmonds writes that an Iraqi journalist based out of London has confirmed that US forces that vacated the Ain al-Assad Air Base in Iraq last week did in fact leave the country as part of President Obama’s drawdown of troops, but rather than return home, the soldiers were transferred into Jordan during the late hours of Thursday evening....


>>> Read More <<<


...

Popular Posts-صحيفة الجماهير

Green Resistance attack two more police stations in Benghazi


Two more police stations were attacked in Libya's eastern city of Benghazi in the early hours of Sunday morning, the local council said, after two others were bombed on Friday. (13.5.2013) > Read More >


Have YOU got any IDEA, where the name "Al Qaeda" was taken from?

(US was the FIRST to blame the `to this time` UN-KNOWN "Al Qaeda"

(September 2001) - Al Qaeda means nothing else than "September" in the (Saudi) Arabic calendar !

September 11, 2001: Fraud and Treason...

> www.brasscheck.com/ <